SudaPan

أخبار الرياضة العالمية

0

فرنسا تختبر صحوة إسبانيا في آخر فصول دوري الأمم

يلتقي منتخبا إسبانيا وفرنسا في نهائي دوري الأمم الأوروبية في ملعب سان سيرو في مدينة ميلانو الإيطالية الأحد بعد أسبوع حققت خلاله البطولة في نسختها الثانية فقط أهدافها.
وأطلق الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) البطولة في 2018 وسط غموض يتعلق بطريقة تنظيمها وشكوك حول مدى الحاجة إليها في ظل وجود بطولتي أوروبا وكأس العالم واهتمام المنتخبات بهما.
ورد يويفا على ذلك قائلا إن استبدال المباريات الودية بأخرى رسمية في بطولة تتضمن مشاركة فرق المربع الذهبي في نهائيات مصغرة سيوفر متعة أكبر للجمهور وارتياحا أكبر وإحساسا بالإنجاز للاعبين.
وخلال الأسبوع الحالي قدمت مباريات البطولة بكل تأكيد كل الإثارة والنوعية التي كان يتوق إليها الجمهور وأجمع كل من شاهد الأحداث في الملعب مباشرة أو عبر شاشات التلفزيون على أن اللاعبين قدموا شيئا كبيرا ومميزا بالفعل.
وفي حقيقة الأمر فإن هذه البطولة رغم قصر مدتها كان لها نفس تأثير البطولات التي تستمر مدة أطول وتستغرق الكثير من الوقت للإعداد والترتيبات الأخرى مثل سفر المنتخبات والمرافقين.
وجاء فوز إسبانيا على إيطاليا بطلة أوروبا 2-1 في ميلانو الأربعاء الماضي ثم انتصار فرنسا على بلجيكا 3-2 في تورينو بعد يوم واحد في قبل النهائي بأداء لا يقل مستواه عن منافسات المراحل الأخيرة في البطولات الدولية الكبيرة.
ويتوقع أن تكون المباراة النهائية الأحد القادم على نفس المستوى أيضا.
وفرنسا “بطلة العالم” تملك خط هجوم ثلاثي ضارب ربما لا يتفوق عليه أحد ويتمثل في سرعة ومهارة كيليان مبابي وقدرات كريم بنزيما في إنهاء الهجمات إضافة إلى قوة وفاعلية أنطوان جريزمان.
ومرت إسبانيا بفترة انتقالية تحت قيادة مدربها لويس إنريكي على مستوى التشكيلة والأسلوب أيضا وفي مواجهة إيطاليا قدم الفريق لمحات عن وجهته التالية.
وسعى لويس إنريكي إلى الاعتماد على جهود اللاعبين الشبان الذين لا يملكون خبرة كبيرة مثل لاعب الوسط جافي (17 عاما) الذي حقق بداية موفقة مع المنتخب الأول بعد مشاركته أساسيا 3 مرات فقط مع فريقه برشلونة.
وبسبب الإصابة حرمت إسبانيا هذا الأسبوع من جهود المهاجمين الكبيرين ألفارو موراتا وجيرار مورينو لكن في غيابهما كان فيران توريس لاعب مانشستر سيتي على قدر المهمة رغم أنه جناح بصفة أساسية إلا أنه أجاد الأداء في خط الوسط وأحرز هدفي “لا روخا” في شباك إيطاليا.
ورغم أن إسبانيا ما تزال تحب الاستحواذ على الكرة إلا أن الأداء يتنوع سريعا في خط الوسط وفي المساحات الكبيرة بينما شكل ميكيل أويارزابال وبابلو سارابيا خطورة واضحة أمام إيطاليا إلى جانب تألق البديل الشاب يريمي بينو أيضا.
وحول ديدييه ديشامب مدرب فرنسا فريقه إلى اللعب بطريقة 3-4-3 وشكل بنجامين بافارد وثيو فيرنانديز خطورة كبير في مواجهة بلجيكا وسيكون من الممتع رؤية من سيسطر على المساحات الكبيرة في المباراة النهائية.
وفي نهاية المباراة النهائية مساء الأحد سيرفع فريق واحد فقط جائزة دوري الأمم الأوروبية وسيدرك الجميع وقتها أنه إنجاز غير هين رغم أن هذه الجائزة لا تضاهي مكانة كأس أوروبا التي توجت بها إيطاليا في يوليو الماضي.

ميسي: برشلونة صدمني برفض التجديد.. وفاجأت نيمار بهذا الأمر

علق الأرجنتيني ليونيل ميسي، نجم باريس سان جيرمان، على مفاوضات انتقاله إلى النادي الفرنسي، في الميركاتو الصيفي الماضي.
وفشل ميسي في تجديد عقده مع برشلونة، بسبب قانون اللعب المالي النظيف، بينما انضم إلى سان جيرمان في صفقة مجانية.
وقال ميسي، في حوار مع مجلة “فرانس فوتبول” الفرنسية: “عدت إلى برشلونة لبدء فترة الإعداد. كنت أفكر في التوقيع على العقد واستئناف التدريبات بخطى كبيرة”.
وأضاف: “اعتقدت أن كل شيء على ما يرام بشأن التجديد، وأنهم ينتظرون توقيعي فقط، لكن عندما وصلت إلى برشلونة، قيل لي إن تجديدي لم يعد ممكنًا، وأنني لا أستطيع البقاء”.
وتابع: “منذ تلك اللحظة بدأت أتساءل كيف سأعيد الأمور إلى الوضع الطبيعي. كنت محظوظًا لأنني حصلت على اتصالات عديدة من الأندية، وكان أحدهم باريس سان جيرمان”.
وواصل: “تلقيت عروضًا أخرى، لكن يجب أن أعترف أننا توصلنا إلى اتفاق سريع إلى حد ما مع سان جيرمان”، ولم يقل ميسي أي تفاصيل عن العروض الأخرى.
وختم: “كان نيمار ولياندرو باريديس وأنخيل دي ماريا يسألونني بانتظام عن موعد الانضمام إليهم في باريس على سبيل المزاح، لأنهم كانوا يعرفون أنني أفكر في البقاء مع برشلونة، لذلك كانت مفاجأة عندما أخبرتهم بأنني قادم إلى باريس”.

تونس تتطلع لزيادة معاناة موريتانيا في تصفيات كأس العالم

تسعى تونس إلى تعزيز موقعها في صدارة المجموعة الثانية بتصفيات كأس العالم والتقدم خطوة جديدة نحو النهائيات التي تستضيفها قطر العام المقبل، عندما تلعب في ضيافة موريتانيا في الجولة الرابعة الأحد.
ويتطلع منتخب تونس لتكرار فوزه على منافسه الموريتاني، أضعف منتخبات المجموعة الثانية، بعدما تغلب عليه 3-صفر في الجولة السابقة قبل يومين.
وحقق منتخب تونس 3 انتصارات متتالية ليحصد العلامة الكاملة ويتصدر مجموعته برصيد 9 نقاط، متقدما بفارق 3 نقاط عن منتخب غينيا الاستوائية صاحب المركز الثاني.
وتحتل زامبيا المركز الثالث بثلاث نقاط، بينما مني منتخب موريتانيا بـ3 هزائم متتالية ليتذيل القائمة دون نقاط.
وقال إلياس السخيري لاعب وسط تونس: “حققنا نتيجة جيدة في المباراة الأولى أمام موريتانيا بتسجيل 3 أهداف وحافظنا على شباكنا وسنخوض المواجهة الثانية بهدف تكرار الانتصار وتعزيز صدارتنا”.
ويغيب عن تشكيلة تونس يوسف المساكني لاعب العربي القطري وأنيس بن سليمان لاعب وسط بروندبي الدنمركي، بسبب الإصابة.
وسبق لتونس التأهل إلى نهائيات كأس العالم 5 مرات، في أعوام “1978 و1998 و2002 و2006 و2018”.

لابورت: مواجهة فرنسا دافع إضافي.. وأرفض مقارنتي براموس

لم تمر سوى 5 أشهر منذ حصول إيمريك لابورت، 27 عامًا، على الجنسية الإسبانية، وسيواجه بلد منشأه ومدرب فرنسا، ديديه ديشامب، الذي لم يستدعه على الإطلاق في أي من قوائمه.
وأكد لابورت، أن مواجهة فرنسا “بمثابة دافع إضافي” له. ويرى قلب دفاع مانشستر سيتي، أن فرنسا تمتلك لاعبين رائعين، لكن بها ثغرات تكتيكية يمكن لمنتخب إسبانيا استغلالها.
كما يرى لابورت أن إسبانيا لديها هوية محددة، كي لا تخشى من أي منافس، وأنه في حالة تتويجها بدوري الأمم الأوروبية، فإن لويس إنريكي “سيسكت أفواه كثيرة”.
وعلق لابورت على انتصار إسبانيا على إيطاليا وإنهاء سلسلة اللاهزيمة، فقال: “كانت إيطاليا تقدم سلسلة طويلة من اللاهزيمة والانتصار عليهم أمر جيد للغاية بالنسبة لنا. تعثرنا في مباراة ويمبلي، وكنا نحلم بالتأهل لنهائي يورو 2020، لكن ركلات الترجيح قررت خلاف ذلك، وثأرنا في المباراة الماضية”.
وأما بالنسبة إلى كثرة الغيابات في قائمة “لا روخا” فأضاف: “نلعب كثيرا دائما. تمثيل بلدي بمثابة مسؤولية كبيرة، وينبغي علينا القتال في كل مباراة كما لو كانت نهائي”.
وأثنى لابورت على أسلوب وخطة إسبانيا، فتابع: “تروقني طريقة اللعب، فهي تناسبني كثيرًا. هي تشبه طريقة لعب مانشستر سيتي، فنحن نستحوذ على الكرة ونهاجم كثيرًا”.
وبسؤاله عما إذا كان هو خليفة راموس في دفاع المنتخب، فأجاب: “أشعر بأهميتي لأنني شاركت في جميع المباريات منذ استدعائي وأشعر بثقة إنريكي التي تزيد من الدافع لديّ، لكنني أفضل عدم مقارنة نفسي مع أي لاعب، لا مع راموس ولا مع غيره. كل لاعب له طريقه وطريقة لعبه، وأنا لديّ أسلوبي”.
وفيما يتعلق بإمكانية تتويج إسبانيا بلقبها الأول بعد 9 سنوات من الصيام، فأردف: “نعم، قدمنا أداءً جيدا في اليورو، ونحظى بفرصة التتويج بلقب آخر في دوري الأمم. إنه شيء مثير للغاية ونريده جميعًا وسنقاتل عليه حتى النهاية”.
وعما أضافه جوارديولا وإنريكي له، قال لابورتا: “التعلم هو أجمل ما في كرة القدم والتعلم منهما أمر رائع. في كل يوم أتعلم شيء تكتيكي جديد بالكرة وبدونها في الهجوم والدفاع”.
وأثنى لابورت على المهارات الفردية لمنتخب فرنسا، فصرح: “على المستوى الجماعي فرنسا ليست لديها أفضل طريقة لعب، لكن على المستوى الفردي لديها أفضل اللاعبين في أوروبا والعالم حاليا. علينا الحذر كثيرا طوال المباراة.

جريزمان: أمر غريب في مباراة إسبانيا.. ومبابي سيتوج بكل شيء

أعرب أنطوان جريزمان، مهاجم منتخب فرنسا، عن فخره باستعداده لخوض مباراته رقم 100 مع الديوك، عند مواجهة إسبانيا في نهائي دوري الأمم الأوروبية، الأحد
وسيصبح جريزمان اللاعب التاسع الذي يصل إلى 100 مباراة مع فرنسا، بعد كل من ليليان تورام وهوجو لوريس وتيري هنري ومارسيل دوساييه وأوليفيه جيرو وزين الدين زيدان وباتريك فييرا، إضافة إلى المدرب الحالي للمنتخب، ديدييه ديشامب.
وقال نجم أتلتيكو مدريد في تصريحات نقلتها صحيفة “ليكيب” الفرنسية: “الأمر مثالي، خوض المباراة رقم 100 في نهائي البطولة.. أنا فخور وسعيد للغاية، وآمل أن ينتهي الأمر بحملنا للكأس والاحتفال بعد اللقاء”.
وعن الانتصار الدرامي على بلجيكا (3-2) في نصف النهائي، تحدث قائلا: “هذه المباراة قد تكون بمثابة الدفعة لنا بعد إخفاق اليورو، قدمنا أداءً كبيرًا في الشوط الثاني وتفوقنا في كل شيء، بعدما عدلنا بعض الأمور بين الشوطين”.
وأوضح جريزمان: “ارتفع مستوى بول بوجبا وضبط الإيقاع، ونفذنا الضغط العالي بصورة جيدة، وتحلينا بالقوة في الثنائيات، كما حاولنا العثور على كيليان مبابي وكريم بنزيما، وهو ما صنع الفارق.. أظهرنا أننا قادرون على التغلب على أي فريق، حتى لو تأخرنا (2-0)”.
وبخصوص مواجهة إسبانيا، أجاب: “علينا العودة بالانتصار، سنركض بشكل مضاعف، نعم، لكن في البداية سيكون الأمر غريبا بعض الشيء في ظل تواجد كوكي (مع إسبانيا)، خاصةً أننا تعودنا على اللعب معًا.. لكن بعد 5 دقائق سننسى كل شيء وستبدأ المباراة”.
وبشأن مبابي، قال: “أتفهم شعوره، نحن محظوظون بتواجده معنا.. هو من أفضل اللاعبين وسيتوج بكل شيء، ينتظر الجميع منه تسجيل 4 أو 5 أهداف في كل مباراة، لكن يبقى ما قدمه في عمر 22 عامًا استثنائيًا”.

منتخب إيطاليا يخسر مدافعه أمام بلجيكا

خسر منتخب إيطاليا جهود أحد لاعبيه في خط الدفاع، خلال مباراة بلجيكا الأحد، لتحديد الفائز بالمركز الثالث في دوري الأمم الأوروبية.
ووفقًا لموقع “فوتبول إيطاليا”، فإن دافيد كالابريا، الظهير الأيمن لميلان ومنتخب إيطاليا، تعرض لإصابة عضلية في معسكر الآزوري.
وأشار إلى أن كالابريا استبعد من قائمة إيطاليا لمباراة بلجيكا، وسيعود إلى ميلان، لإجراء اختبارات طبية لتقييم حالته وفترة غيابه عن الملاعب.
ويستعد ميلان لمواجهة هيلاس فيرونا، السبت المقبل، في الجولة الثامنة من الدوري الإيطالي، ثم يلتقي بورتو يوم الثلاثاء التالي، في الجولة الثالثة من دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا.
يذكر أن كالابريا خاض 7 مباريات مع ميلان هذا الموسم في مختلف البطولات، حيث أحرز هدفًا وصنع آخر.

مدرب النيجر: لم أعرف فريقي في الشوط الثاني

أعرب جون ميشال كفالي، مدرب المنتخب النيجري، عن خيبة أمله عقب الهزيمة القاسية أمام الجزائر (6-1)، الجمعة، في الجولة الثالثة من التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2022.
وقال كفالي، خلال المؤتمر الصحفي بعد اللقاء: “حزين جدا بعد هذه الهزيمة القاسية، كنت أتمنى أن نعود بنتيجة إيجابية إلى النيجر، لكن للأسف لم نتمكن من تحقيق ذلك، أمام منتخب كانت إرادته أقوى منا”.
وأضاف: “أشعر بالمرارة بعدما تكبدنا خسارة كبيرة، لقد لعبنا بطريقة جيدة في الشوط الأول، وشكلنا صعوبات للمنتخب الجزائري، لكننا لم نكن في المستوى خلال الشوط الثاني، وارتكبنا هفوات قاتلة.. صراحةً لم أعرف فريقي”.
وأكمل: “علينا الآن أن نتطلع إلى الأمام، ونبدأ التحضير بجدية لمباراة الإياب.. سنعمل على تصحيح الأخطاء، وتحسين الأداء العام للمنتخب لتحقيق نتيجة إيجابية، تسمح لنا بالحفاظ على حظوظنا قائمة في تجاوز هذا الدور”.

زعبية: سنهزم مصر ونستعيد الصدارة

قال محمد زعبية، لاعب منتخب ليبيا، إن فريقه ما زال لديه الفرصة في المنافسة على صدارة المجموعة السادسة، رغم الخسارة أمام مضيفه المصري بهدف دون رد،الجمعة، على ملعب برج العرب في الإسكندرية، ضمن الجولة الثالثة لتصفيات كأس العالم 2022.
وأضاف زعبية، خلال تصريحات عبر قناة “أون تايم سبورتس” المصرية: “سنفوز في ملعبنا (على مصر يوم الاثنين المقبل) ونستعيد الصدارة مرة أخرى”.
وتابع: “الحظ لم يحالفني في الكرة التي ارتدت من القائم، كنت أتمنى أن تسكن الشباك لإسعاد الجماهير الليبية.. لكن هذا لم يحدث”.
وأردف: “محمد صلاح لاعب غني عن التعريف، لكن منتخب ليبيا جاء إلى هنا من أجل مواجهة منتخب مصر، وليس صلاح فقط”.
واستكمل: “لاعبو ليبيا في جبهة صلاح قدموا الأداء المطلوب منهم، ولا يوجد ندم على تحفظنا الدفاعي، لأن الخطة لو لم تكن ناجحة، لأصبحت النتيجة أكبر لصالح مصر، كما أننا نجحنا في مجاراة المنافس”.
وأتم زعبية: “اللاعبون راضون عن أنفسهم في المباراة، ونتمنى أن يحظى الأداء برضا الجهاز الفني والجماهير أيضا، وأن ننجح في الفوز بمباراة الاثنين المقبل”.

ساوثغيت: بعض لاعبي منتخب إنجلترا تأثروا بنظريات المؤامرة حول التطعيم

قال غاريث ساوثغيت، مدرب منتخب إنجلترا لكرة القدم، إن بعض اللاعبين لم يحصلوا على لقاح كوفيد-19 بسبب التأثر بنظريات المؤامرة في وسائل التواصل الاجتماعي.
وذكرت وسائل إعلام بريطانية الشهر الماضي أن سبعة أندية فقط من إجمالي 20 ناديا بالدوري الإنجليزي الممتاز حصل أكثر من نصف لاعبيها على التطعيم.
وقال ساوثغيت إنه ليس متأكدا من عدد لاعبي المنتخب الذين نالوا تطعيما كاملا ضد الفيروس الذي تسبب في وفاة أكثر من خمسة ملايين شخص حول العالم وفقا لأرقام رويترز.
وأبلغ ساوثغيت الصحفيين : ”معظم اللاعبين انتظروا وقتا طويلا، والكثير منهم أصيبوا بالفيروس، وربما شعروا بأن لديهم أجساما مضادة بالفعل“.
وأضاف: ”في هذه الأعمار ربما يتأثر بعضهم بنظريات المؤامرة عبر قراءة ما يثار في مواقع التواصل الاجتماعي، ويمكنني أن أرى بعض الارتباك“.
ويتفهم ساوثغيت سبب عدم رغبة اللاعبين في التحدث عن التطعيم. وتابع: ”كما قلت دائما، لا أرى طريقة أفضل من التطعيم لتخطي الوباء، لديهم أسبابهم للرفض لكنني لم أسمع منهم عن حل أفضل، إنها مسألة معقدة لذا ربما يمانع الناس قليلا الحديث عنها“.
وتتصدر إنجلترا مجموعتها بتصفيات كأس العالم برصيد 16 نقطة من ست مباريات قبل مواجهة أندورا خارج أرضها اليوم السبت ثم تلتقي بالمجر في استاد ويمبلي بعد ثلاثة أيام.

اهم مباريات اليوم الاحد .. تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم

22:00 بوليفيا — : — بيرو
22:30 فنزويلا — : — الإكوادور
23:00 كولومبيا — : — البرازيل
دوري الأمم الأوروبية دوري الأمم الأوروبية
15:00 إيطاليا — : — بلجيكا
20:45 إسبانيا — : — فرنسا
التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم
14:00 جمهورية إفريقيا الوسطى — : — نيجيريا
15:00 كينيا — : — مالي
15:00 أوغندا — : — رواندا
15:00 بنين — : — تنزانيا
18:00 زامبيا — : — غينيا الإستوائية
18:00 مدغشقر — : — جمهورية الكونغو
18:00 الرأس الأخضر — : — ليبيريا
21:00 موريتانيا — : — تونس

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.